بحـث
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 63 بتاريخ الجمعة 01 نوفمبر 2024, 2:21 am
س وج في العقيدة
صفحة 2 من اصل 2
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
رد: س وج في العقيدة
س26: ما دليل اشتراط المحبة من الكتاب والسنة ؟
ج: قال الله تعالى( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ ) [المائدة: 54]
وقال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم " ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما
سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار "
ج: قال الله تعالى( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ ) [المائدة: 54]
وقال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم " ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما
سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار "
رد: س وج في العقيدة
س27: ما دليل الموالاة لله والمعاداة لأجله ؟
ج: قال الله عز وجل(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ)إلى قوله( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا )[المائدة:51-55] إلى آخر الآيات.
وقال تعالى(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ آبَاءكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاء إَنِ اسْتَحَبُّواْ الْكُفْرَ عَلَى الإِيمَانِ) [التوبة:23]الآيتين.
وقال تعالى(لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ)[المجادلة: 22]الآية.
وقال تعالى(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء)[الممتحنة:1]إلى آخر السورة. وغير ذلك من الآيات.
رد: س وج في العقيدة
س28: ما دليل شهادة أن محمدا رسول الله ؟
ج: قول الله تعالى( لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ)[آل عمران: 164] الآية.
وقوله تعالى(لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ )[التوبة: 128].
وقوله تعالى(وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ) [المنافقون:1]. وغيرها من الآيات.
ج: قول الله تعالى( لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ)[آل عمران: 164] الآية.
وقوله تعالى(لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ )[التوبة: 128].
وقوله تعالى(وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ) [المنافقون:1]. وغيرها من الآيات.
رد: س وج في العقيدة
س29: ما معنى شهادة أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟
ج: هو التصديق الجازم من صميم القلب المواطئ لقول اللسان بأن محمدا عبده ورسوله إلى كافة الناس إنسهم وجنهم (شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُّنِيرًا)[الأحزاب:45,46]
فيجب تصديقه في جميع ما أخبر به من أنباء ما قد سبق وأخبار ما سيأتي وفيما أحل من حلال وحرم من حرام والامتثال والانقياد لما أمر به والكف والانتهاء عما
نهى عنه واتباع شريعته والتزام سنته في السر والجهر مع الرضا بما قضاه والتسليم له وأن طاعته هي طاعة الله ومعصيته معصية الله ;لأنه مبلغ عن الله رسالته ولم
يتوفه الله حتى كمل به الدين وبلغ البلاغ المبين وترك أمته على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها بعده إلا هالك. وفي هذا الباب مسائل ستأتي إن شاء الله.
ج: هو التصديق الجازم من صميم القلب المواطئ لقول اللسان بأن محمدا عبده ورسوله إلى كافة الناس إنسهم وجنهم (شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُّنِيرًا)[الأحزاب:45,46]
فيجب تصديقه في جميع ما أخبر به من أنباء ما قد سبق وأخبار ما سيأتي وفيما أحل من حلال وحرم من حرام والامتثال والانقياد لما أمر به والكف والانتهاء عما
نهى عنه واتباع شريعته والتزام سنته في السر والجهر مع الرضا بما قضاه والتسليم له وأن طاعته هي طاعة الله ومعصيته معصية الله ;لأنه مبلغ عن الله رسالته ولم
يتوفه الله حتى كمل به الدين وبلغ البلاغ المبين وترك أمته على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها بعده إلا هالك. وفي هذا الباب مسائل ستأتي إن شاء الله.
رد: س وج في العقيدة
س30: ما شروط شهادة أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهل تقبل الشهادة الأولى بدونها ؟
ج: قد قدمنا لك أن العبد لا يدخل في الدين إلا بهاتين الشهادتين وأنهما متلازمتان فشروط الشهادة الأولى هي شروط في الثانية كما أنها هي شروط في الأولى.
ج: قد قدمنا لك أن العبد لا يدخل في الدين إلا بهاتين الشهادتين وأنهما متلازمتان فشروط الشهادة الأولى هي شروط في الثانية كما أنها هي شروط في الأولى.
رد: س وج في العقيدة
س31: ما دليل الصلاة والزكاة ؟
ج: قال الله تعالى(فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ ) [التوبة:5]
وقال تعالى(فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ) [التوبة:11]
وقال تعالى(وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ )الآية [البينة:5]. وغيرها.
ج: قال الله تعالى(فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ ) [التوبة:5]
وقال تعالى(فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ) [التوبة:11]
وقال تعالى(وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ )الآية [البينة:5]. وغيرها.
رد: س وج في العقيدة
س32: ما دليل الصوم ؟
ج: قال الله تعالى(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ)[البقرة:183]
وقال تعالى(فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ)[البقرة:185] الآيات.
وفي حديث الأعرابي: أخبرني ما فرض الله علي من الصيام. فقال " شهر رمضان إلا أن تطوع شيئا " الحديث.
ج: قال الله تعالى(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ)[البقرة:183]
وقال تعالى(فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ)[البقرة:185] الآيات.
وفي حديث الأعرابي: أخبرني ما فرض الله علي من الصيام. فقال " شهر رمضان إلا أن تطوع شيئا " الحديث.
رد: س وج في العقيدة
س33: ما دليل الحج ؟
ج: قال الله تعالى(وَأَتِمُّواْ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلّهِ) [البقرة:196]
وقال تعالى(وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً )[آل عمران:97]
وقال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم " إن الله تعالى كتب عليكم الحج " الحديث
في الصحيحين و تقدم حديث جبريل وحديث " بني الإسلام على خمس " وغيرها كثير.
ج: قال الله تعالى(وَأَتِمُّواْ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلّهِ) [البقرة:196]
وقال تعالى(وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً )[آل عمران:97]
وقال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم " إن الله تعالى كتب عليكم الحج " الحديث
في الصحيحين و تقدم حديث جبريل وحديث " بني الإسلام على خمس " وغيرها كثير.
رد: س وج في العقيدة
س34: ما حكم من جحد واحدا منها أو أقر به واستكبر عنه ؟
ج: يقتل كفرا كغيره من المكذبين والمستكبرين مثل إبليس وفرعون.
ج: يقتل كفرا كغيره من المكذبين والمستكبرين مثل إبليس وفرعون.
رد: س وج في العقيدة
س35: ما حكم من أقر بها ثم تركها لنوع تكاسل أو تأويل ؟
ج: أما الصلاة فمن أخرها عن وقتها بهذه الصفة فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل حدا لقوله تعالى (فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ )[التوبة:5]
وحديث " أمرت أن أقاتل الناس" الحديث وغيره. أما الزكاة فإن كان مانعها ممن لا شوكة له أخذها الإمام منه قهرا ,ونكله بأخذ شيء من ماله لقوله صلى
الله عليه وسلم " ومن منعها فإنا آخذوها وشطر ماله معها "(1) الحديث. وإن كانوا جماعة ولهم شوكة وجب على الإمام قتالهم حتى يؤدوها للآيات والأحاديث
السابقة وغيرها وفعله أبو بكر والصحابة رضي الله عنهم أجمعين. أما الصوم فلم يرد فيه شيء ولكن يؤدبه الإمام أو نائبه بما يكون زاجرا له ولأمثاله.
أما الحج فكل عمر العبد وقت له لا يفوت إلا بالموت والواجب فيه المبادرة ,وقد جاء الوعيد الأخروي في التهاون فيه, ولم ترد فيه عقوبة خاصة في الدنيا.
1- حسن
ج: أما الصلاة فمن أخرها عن وقتها بهذه الصفة فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل حدا لقوله تعالى (فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ )[التوبة:5]
وحديث " أمرت أن أقاتل الناس" الحديث وغيره. أما الزكاة فإن كان مانعها ممن لا شوكة له أخذها الإمام منه قهرا ,ونكله بأخذ شيء من ماله لقوله صلى
الله عليه وسلم " ومن منعها فإنا آخذوها وشطر ماله معها "(1) الحديث. وإن كانوا جماعة ولهم شوكة وجب على الإمام قتالهم حتى يؤدوها للآيات والأحاديث
السابقة وغيرها وفعله أبو بكر والصحابة رضي الله عنهم أجمعين. أما الصوم فلم يرد فيه شيء ولكن يؤدبه الإمام أو نائبه بما يكون زاجرا له ولأمثاله.
أما الحج فكل عمر العبد وقت له لا يفوت إلا بالموت والواجب فيه المبادرة ,وقد جاء الوعيد الأخروي في التهاون فيه, ولم ترد فيه عقوبة خاصة في الدنيا.
1- حسن
رد: س وج في العقيدة
س36: ماهو الإيمان؟
ج: الإيمان قول وعمل قول القلب واللسان وعمل القلب واللسان والجوارح ويزيد بالطاعة وينقص بالمعصية ويتفاضل أهله فيه.
ج: الإيمان قول وعمل قول القلب واللسان وعمل القلب واللسان والجوارح ويزيد بالطاعة وينقص بالمعصية ويتفاضل أهله فيه.
رد: س وج في العقيدة
س37: ما الدليل على كونه قولا وعملا ؟
ج: قال الله تعالى(وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ )الآية [الحجرات:7] وقال تعالى(فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ) [الأعراف:158]
وهذا معنى الشهادتين اللتين لا يدخل العبد في الدين إلا بهما, وهي من عمل القلب اعتقادا ,ومن عمل اللسان نطقا لا تنفع إلا بتواطئهما.
وقال تعالى(وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ )[البقرة:143] يعني صلاتكم إلى بيت المقدس قبل تحويل القبلة. سمى الصلاة كلها إيمانا وهي
جامعة لعمل القلب واللسان والجوارح. وجعل النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم الجهاد وقيام ليلة القدر وصيام رمضان وقيامه وأداء
الخمس وغيرها من الإيمان, وسئل النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: أي الأعمال أفضل؟ قال " إيمان بالله ورسوله ".
ج: قال الله تعالى(وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ )الآية [الحجرات:7] وقال تعالى(فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ) [الأعراف:158]
وهذا معنى الشهادتين اللتين لا يدخل العبد في الدين إلا بهما, وهي من عمل القلب اعتقادا ,ومن عمل اللسان نطقا لا تنفع إلا بتواطئهما.
وقال تعالى(وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ )[البقرة:143] يعني صلاتكم إلى بيت المقدس قبل تحويل القبلة. سمى الصلاة كلها إيمانا وهي
جامعة لعمل القلب واللسان والجوارح. وجعل النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم الجهاد وقيام ليلة القدر وصيام رمضان وقيامه وأداء
الخمس وغيرها من الإيمان, وسئل النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: أي الأعمال أفضل؟ قال " إيمان بالله ورسوله ".
رد: س وج في العقيدة
س38: ما الدليل على زيادة الإيمان ونقصانه؟
ج: قوله تعالى(لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ)[الفتح:4]
(وَزِدْنَاهُمْ هُدًى)[الكهف:13]
(وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى)[مريم:76]
(وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى)[محمد:17]
(وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا) [المدثر:31]
(فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا)[التوبة:124]
(فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً) [آل عمران: 173]
(وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا) [الأحزاب: 22] وغير ذلك من الآيات.
وقال صلى الله عليه وسلم " لو أنكم تكونون في كل حالة كحالتكم عندي لصافحتكم الملائكة " أو كما قال.
ج: قوله تعالى(لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ)[الفتح:4]
(وَزِدْنَاهُمْ هُدًى)[الكهف:13]
(وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى)[مريم:76]
(وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى)[محمد:17]
(وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا) [المدثر:31]
(فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا)[التوبة:124]
(فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً) [آل عمران: 173]
(وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا) [الأحزاب: 22] وغير ذلك من الآيات.
وقال صلى الله عليه وسلم " لو أنكم تكونون في كل حالة كحالتكم عندي لصافحتكم الملائكة " أو كما قال.
رد: س وج في العقيدة
س39: ما الدليل على تفاضل أهل الإيمان فيه؟
ج: قال تعالى(وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ) إلى (وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ) [الواقعة:10-27]
وقال تعالى(فَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ أَصْحَابِ الْيَمِينِ فَسَلَامٌ لَّكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ) [الواقعة:88-91]
وقال تعالى(فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ) [فاطر:32]الآيات.
وفي حديث الشفاعة " أن الله يخرج من النار من كان في قلبه وزن دينار من إيمان ,ثم من كان في قلبه نصف دينار من إيمان "
وفي رواية " يخرج من النار من قال لا إله إلا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن شعيرة ثم يخرج من النار من قال لا إله إلا الله
وكان في قلبه من الخير ما يزن برة ثم يخرج من النار من قال لا إله إلا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن ذرة " .
ج: قال تعالى(وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ) إلى (وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ) [الواقعة:10-27]
وقال تعالى(فَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ أَصْحَابِ الْيَمِينِ فَسَلَامٌ لَّكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ) [الواقعة:88-91]
وقال تعالى(فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ) [فاطر:32]الآيات.
وفي حديث الشفاعة " أن الله يخرج من النار من كان في قلبه وزن دينار من إيمان ,ثم من كان في قلبه نصف دينار من إيمان "
وفي رواية " يخرج من النار من قال لا إله إلا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن شعيرة ثم يخرج من النار من قال لا إله إلا الله
وكان في قلبه من الخير ما يزن برة ثم يخرج من النار من قال لا إله إلا الله وكان في قلبه من الخير ما يزن ذرة " .
رد: س وج في العقيدة
س40: ما الدليل على أن الإيمان يشمل الدين كله عند الإطلاق؟
ج: قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم في حديث وفد عبد القيس" آمركم بالإيمان بالله وحده " قال " أتدرون ما الإيمان بالله وحده؟"
قالوا الله ورسوله أعلم. قال " شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ,وإقام الصلاة ,وإيتاء الزكاة ,وأن تؤدوا من المغنم الخمس" .
ج: قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم في حديث وفد عبد القيس" آمركم بالإيمان بالله وحده " قال " أتدرون ما الإيمان بالله وحده؟"
قالوا الله ورسوله أعلم. قال " شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ,وإقام الصلاة ,وإيتاء الزكاة ,وأن تؤدوا من المغنم الخمس" .
رد: س وج في العقيدة
س41: ما الدليل على تعريف الإيمان بالأركان الستة عند التفصيل؟
ج: قول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لما قال جبريل عليه السلام أخبرني عن الإيمان قال " أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشره "
ج: قول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لما قال جبريل عليه السلام أخبرني عن الإيمان قال " أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشره "
رد: س وج في العقيدة
س42: ما دليلها من الكتاب جملة؟
ج: قول الله تعالى(لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ)[البقرة:177]
وقوله تعالى(إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ) [القمر: 49]. وسنذكر إن شاء الله دليل كل على انفراده.
ج: قول الله تعالى(لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ)[البقرة:177]
وقوله تعالى(إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ) [القمر: 49]. وسنذكر إن شاء الله دليل كل على انفراده.
رد: س وج في العقيدة
س43: ما معنى الإيمان بالله عز وجل؟
ج: هو التصديق الجازم من صميم القلب بوجود ذاته تعالى الذي لم يسبق بضد ولم يعقب به هو الأول فليس قبله شيء ,والآخر فليس بعده شيء والظاهر
فليس فوقه شيء و الباطن فليس دونه شيء حي قيوم أحد صمد لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد, و توحيده بإلهيته و ربوبيته و أسمائه وصفاته .
ج: هو التصديق الجازم من صميم القلب بوجود ذاته تعالى الذي لم يسبق بضد ولم يعقب به هو الأول فليس قبله شيء ,والآخر فليس بعده شيء والظاهر
فليس فوقه شيء و الباطن فليس دونه شيء حي قيوم أحد صمد لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد, و توحيده بإلهيته و ربوبيته و أسمائه وصفاته .
رد: س وج في العقيدة
س44: ما هو توحيد الإلهية؟
ج: هو إفراد الله عز وجل بجميع أنواع العبادة الظاهرة والباطنة قولا وعملا ونفي العبادة عن كل ما سوى الله تعالى كائنا من كان
كما قال تعالى(وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ)[الإسراء:23] وقال تعالى(وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا)[النساء:36]
وقال تعالى(إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي) [طه:14] وغير ذلك من الآيات.
و هذا قد وفت به شهادة أن لا إله إلا الله.
ج: هو إفراد الله عز وجل بجميع أنواع العبادة الظاهرة والباطنة قولا وعملا ونفي العبادة عن كل ما سوى الله تعالى كائنا من كان
كما قال تعالى(وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ)[الإسراء:23] وقال تعالى(وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا)[النساء:36]
وقال تعالى(إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي) [طه:14] وغير ذلك من الآيات.
و هذا قد وفت به شهادة أن لا إله إلا الله.
رد: س وج في العقيدة
س45: ما هو ضد توحيد الإلهية؟
ج: ضده الشرك وهو نوعان شرك أكبر ينافيه بالكلية وشرك أصغر ينافي كماله.
ج: ضده الشرك وهو نوعان شرك أكبر ينافيه بالكلية وشرك أصغر ينافي كماله.
رد: س وج في العقيدة
س46: ما هوالشرك الأكبر؟
ج: هو اتخاذ العبد من دون الله ندا يسويه برب العالمين يحبه كحب الله ويخشاه كخشية الله ويلتجئ إليه ويدعوه
و يخافه ويرجوه و يرغب إليه ويتوكل عليه أو يطيعه في معصية الله أو يتبعه على غير مرضاة الله وغير ذلك.
قال تعالى(إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيدًا) [النساء:116]
وقال تعالى(وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا)[النساء:48] وقال تعالى(إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ)[المائدة:72]
وقال تعالى(وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاء فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ) [الحج: 31] وغير ذلك من الآيات.
وقال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم " حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا وحق العباد على الله أن لا يعذب من لا يشرك به شيئا " وهو في الصحيحين.
ويستوي في الخروج بهذا الشرك عن الدين المجاهر به ككفار قريش وغيرهم, والمبطن له كالمنافقين المخادعين الذين يظهرون الإسلام ويبطنون الكفر.
قال الله تعالى(إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ وَأَصْلَحُواْ وَاعْتَصَمُواْ بِاللّهِ وَأَخْلَصُواْ دِينَهُمْ لِلّهِ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ)[النساء:145,146]
وغير ذلك من الآيات.
ج: هو اتخاذ العبد من دون الله ندا يسويه برب العالمين يحبه كحب الله ويخشاه كخشية الله ويلتجئ إليه ويدعوه
و يخافه ويرجوه و يرغب إليه ويتوكل عليه أو يطيعه في معصية الله أو يتبعه على غير مرضاة الله وغير ذلك.
قال تعالى(إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيدًا) [النساء:116]
وقال تعالى(وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا)[النساء:48] وقال تعالى(إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ)[المائدة:72]
وقال تعالى(وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاء فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ) [الحج: 31] وغير ذلك من الآيات.
وقال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم " حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا وحق العباد على الله أن لا يعذب من لا يشرك به شيئا " وهو في الصحيحين.
ويستوي في الخروج بهذا الشرك عن الدين المجاهر به ككفار قريش وغيرهم, والمبطن له كالمنافقين المخادعين الذين يظهرون الإسلام ويبطنون الكفر.
قال الله تعالى(إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ وَأَصْلَحُواْ وَاعْتَصَمُواْ بِاللّهِ وَأَخْلَصُواْ دِينَهُمْ لِلّهِ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ)[النساء:145,146]
وغير ذلك من الآيات.
رد: س وج في العقيدة
س47: ما هو الشرك الأصغر؟
ج: هو يسير الرياء الداخل في تحسين العمل المراد به الله تعالى.
قال الله تعالى (فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا)[الكهف:110]
وقال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم " أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر " فسئل عنه فقال " الرياء "
ثم فسره بقوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم " يقوم الرجل فيصلي فيزين صلاته لما يرى من نظر رجل إليه "(1)
ومن ذلك الحلف بغير الله كالحلف بالآباء والأنداد والكعبة والأمانة وغيرها.
قال صلى الله عليه وعلى آله وسلم " لا تحلفوا بآبائكم ولا بأمهاتكم ولا بالأنداد "
وقال صلى الله عليه وعلى آله وسلم " لا تقولوا والكعبة ولكن قولوا ورب الكعبة "
وقال صلى الله عليه وعلى آله وسلم " لا تحلفوا إلا بالله "
وقال صلى الله عليه وعلى آله وسلم " من حلف بالأمانة فليس منا "
وقال صلى الله عليه وعلى آله وسلم " من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك " وفي رواية " وأشرك "
ومنه قول ما شاء الله وشئت. قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم للذي قال له ذلك " أجعلتني لله ندا بل ما شاء والله وحده "
ومنه قول لولا الله وأنت وما لي إلا الله وأنت وأنا داخل على الله وعليك ونحو ذلك.
قال صلى الله عليه وعلى آله وسلم " لا تقولوا ما شاء الله وشاء فلان ولكن قولوا ما شاء الله ثم شاء فلان "
قال أهل العلم ويجوز لولا الله ثم فلان ,ولا يجوز لولا الله وفلان.
1- حسن
ج: هو يسير الرياء الداخل في تحسين العمل المراد به الله تعالى.
قال الله تعالى (فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا)[الكهف:110]
وقال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم " أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر " فسئل عنه فقال " الرياء "
ثم فسره بقوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم " يقوم الرجل فيصلي فيزين صلاته لما يرى من نظر رجل إليه "(1)
ومن ذلك الحلف بغير الله كالحلف بالآباء والأنداد والكعبة والأمانة وغيرها.
قال صلى الله عليه وعلى آله وسلم " لا تحلفوا بآبائكم ولا بأمهاتكم ولا بالأنداد "
وقال صلى الله عليه وعلى آله وسلم " لا تقولوا والكعبة ولكن قولوا ورب الكعبة "
وقال صلى الله عليه وعلى آله وسلم " لا تحلفوا إلا بالله "
وقال صلى الله عليه وعلى آله وسلم " من حلف بالأمانة فليس منا "
وقال صلى الله عليه وعلى آله وسلم " من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك " وفي رواية " وأشرك "
ومنه قول ما شاء الله وشئت. قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم للذي قال له ذلك " أجعلتني لله ندا بل ما شاء والله وحده "
ومنه قول لولا الله وأنت وما لي إلا الله وأنت وأنا داخل على الله وعليك ونحو ذلك.
قال صلى الله عليه وعلى آله وسلم " لا تقولوا ما شاء الله وشاء فلان ولكن قولوا ما شاء الله ثم شاء فلان "
قال أهل العلم ويجوز لولا الله ثم فلان ,ولا يجوز لولا الله وفلان.
1- حسن
رد: س وج في العقيدة
س48: ما الفرق بين الواو وثم في هذه الألفاظ ؟
ج: لأن العطف بالواو يقتضي المقارنة والتسوية فيكون من قال ما شاء الله وشئت قارنا مشيئة العبد بمشيئة الله مسويا بها بخلاف العطف بثم المقتضية للتبعية
فمن قال ما شاء الله ,ثم شئت فقد أقر بأن مشيئة العبد تابعة لمشيئة الله تعالى لا تكون إلا بعدها كما قال تعالى(وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاء اللَّهُ) [الإنسان:30]. وكذلك البقية.
ج: لأن العطف بالواو يقتضي المقارنة والتسوية فيكون من قال ما شاء الله وشئت قارنا مشيئة العبد بمشيئة الله مسويا بها بخلاف العطف بثم المقتضية للتبعية
فمن قال ما شاء الله ,ثم شئت فقد أقر بأن مشيئة العبد تابعة لمشيئة الله تعالى لا تكون إلا بعدها كما قال تعالى(وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاء اللَّهُ) [الإنسان:30]. وكذلك البقية.
رد: س وج في العقيدة
س49: ما هو توحيد الربوبية ؟
ج: هو الإقرار الجازم بأن الله تعالى رب كل شيء ومليكه وخالقه ومدبره والمتصرف فيه لم يكن له شريك في الملك ,ولم يكن له ولي من الذل
ولا راد لأمره ولا معقب لحكمه ولا مضاد له ولا مماثل له ولا سمي له ولا منازع في شيء من معاني ربوبيته ومقتضيات أسمائه وصفاته.
قال الله تعالى(الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ) [الأنعام:1]الآيات بل السورة كلها.وقال تعالى(الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ)[الفاتحة:1]
وقال تعالى(قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ قُلِ اللّهُ قُلْ أَفَاتَّخَذْتُم مِّن دُونِهِ أَوْلِيَاء لاَ يَمْلِكُونَ لِأَنفُسِهِمْ نَفْعًا وَلاَ ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي
الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ أَمْ جَعَلُواْ لِلّهِ شُرَكَاء خَلَقُواْ كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ)[الرعد:16]الآيات.
وقال تعالى(اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ هَلْ مِن شُرَكَائِكُم مَّن يَفْعَلُ مِن ذَلِكُم مِّن شَيْءٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ)[الروم:40]
وقال تعالى(هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ) [لقمان:11]
وقال تعالى(أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بَل لَّا يُوقِنُونَ)[الطور:35,36]الآيات.
وقال تعالى(رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا) [مريم:65]
وقال تعالى(لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ) [الشورى:11]
وقال تعالى(وَقُلِ الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَم يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلَّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا)[الإسراء:111]
وقال تعالى(قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ لَا يَمْلِكُونَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ وَمَا لَهُمْ فِيهِمَا مِن شِرْكٍ وَمَا لَهُ مِنْهُم مِّن ظَهِيرٍ
وَلَا تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ عِندَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ) [سبأ :22,23]
ج: هو الإقرار الجازم بأن الله تعالى رب كل شيء ومليكه وخالقه ومدبره والمتصرف فيه لم يكن له شريك في الملك ,ولم يكن له ولي من الذل
ولا راد لأمره ولا معقب لحكمه ولا مضاد له ولا مماثل له ولا سمي له ولا منازع في شيء من معاني ربوبيته ومقتضيات أسمائه وصفاته.
قال الله تعالى(الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ) [الأنعام:1]الآيات بل السورة كلها.وقال تعالى(الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ)[الفاتحة:1]
وقال تعالى(قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ قُلِ اللّهُ قُلْ أَفَاتَّخَذْتُم مِّن دُونِهِ أَوْلِيَاء لاَ يَمْلِكُونَ لِأَنفُسِهِمْ نَفْعًا وَلاَ ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي
الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ أَمْ جَعَلُواْ لِلّهِ شُرَكَاء خَلَقُواْ كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ)[الرعد:16]الآيات.
وقال تعالى(اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ هَلْ مِن شُرَكَائِكُم مَّن يَفْعَلُ مِن ذَلِكُم مِّن شَيْءٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ)[الروم:40]
وقال تعالى(هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ) [لقمان:11]
وقال تعالى(أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بَل لَّا يُوقِنُونَ)[الطور:35,36]الآيات.
وقال تعالى(رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا) [مريم:65]
وقال تعالى(لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ) [الشورى:11]
وقال تعالى(وَقُلِ الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَم يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلَّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا)[الإسراء:111]
وقال تعالى(قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ لَا يَمْلِكُونَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ وَمَا لَهُمْ فِيهِمَا مِن شِرْكٍ وَمَا لَهُ مِنْهُم مِّن ظَهِيرٍ
وَلَا تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ عِندَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ) [سبأ :22,23]
رد: س وج في العقيدة
س50: ما ضد توحيد الربوبية؟
ج: هو اعتقاد متصرف مع الله عز وجل في أي شيء من تدبير الكون من إيجاد أو إعدام أو إحياء أو إماتة أو جلب خير أو دفع شر
أو غير ذلك من معاني الربوبية أو اعتقاد منازع له في شيء من مقتضيات أسمائه وصفاته كعلم الغيب وكالعظمة والكبرياء ونحو ذلك.
قال الله تعالى(مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاء وَالْأَرْضِ) [فاطر :2,3] الآيات.
وقال تعالى(وَإِن يَمْسَسْكَ اللّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلاَ رَآدَّ لِفَضْلِهِ)[يونس: 107] الآية.
وقال تعالى(قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ
أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ)[الزمر:38]
وقال تبارك وتعالى(وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ) [الأنعام: 59] الآيات.
وقال تعالى(قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ)[النمل:65] الآية.
وقال تعالى(وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء) [البقرة:255]
وقال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم " يقول الله تعالى: العظمة إزاري والكبرياء ردائي فمن نازعني واحدا منهما أسكنته ناري " وهو في الصحيح.
ج: هو اعتقاد متصرف مع الله عز وجل في أي شيء من تدبير الكون من إيجاد أو إعدام أو إحياء أو إماتة أو جلب خير أو دفع شر
أو غير ذلك من معاني الربوبية أو اعتقاد منازع له في شيء من مقتضيات أسمائه وصفاته كعلم الغيب وكالعظمة والكبرياء ونحو ذلك.
قال الله تعالى(مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاء وَالْأَرْضِ) [فاطر :2,3] الآيات.
وقال تعالى(وَإِن يَمْسَسْكَ اللّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلاَ رَآدَّ لِفَضْلِهِ)[يونس: 107] الآية.
وقال تعالى(قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ
أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ)[الزمر:38]
وقال تبارك وتعالى(وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ) [الأنعام: 59] الآيات.
وقال تعالى(قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ)[النمل:65] الآية.
وقال تعالى(وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء) [البقرة:255]
وقال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم " يقول الله تعالى: العظمة إزاري والكبرياء ردائي فمن نازعني واحدا منهما أسكنته ناري " وهو في الصحيح.
صفحة 2 من اصل 2 • 1, 2
مواضيع مماثلة
» تسليم الشهادات على خريجات دورة العقيدة (المجموعة الأولى)
» بدأت دورة العقيدة المستوى الاول للمجموعة الثانية
» بدأت دورة العقيدة المستوى الاول للمجموعة الثانية
صفحة 2 من اصل 2
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس 25 يونيو 2015, 3:46 pm من طرف موهوبة ليبية
» ورشة عمل طقم بيبي سلويت (قامشو)
السبت 13 يونيو 2015, 12:15 pm من طرف أم أنس
» الهواية والطفل
الخميس 11 يونيو 2015, 4:41 pm من طرف أم أنس
» خطوات تساعدك في اكتشاف هواية ابنك
الخميس 11 يونيو 2015, 4:35 pm من طرف أم أنس
» كيف تكتشف الأم طفلها الموهوب أو المتميز؟
الخميس 11 يونيو 2015, 4:32 pm من طرف أم أنس
» مهارات تطوير الذات
الخميس 11 يونيو 2015, 2:55 pm من طرف موهوبة ليبية
» 10 وصايا للفتاة التي نعاني من الفراغ العطفي
الأربعاء 22 أبريل 2015, 4:52 pm من طرف أم إسماعيل
» أكسسوارات رائعة
الأحد 12 أبريل 2015, 1:46 am من طرف أم إسماعيل
» تدوير الجينز (أفكار بسيطة وسهلة وجميلة وممتعة)
السبت 11 أبريل 2015, 9:16 pm من طرف أم إسماعيل